السبت، 6 سبتمبر 2014

الطبقه الثانيه للأرض صخور منصهرة

 
مم تتكون الارض

 

صخور منصهرة تحت القشره الأرضيه:.


تتكون الارض من قشرة ارضية يليها طبقه منصهرة من الصخور.
من منا يتوقع ان القشرة الارضيه ما هى الا طبقه رقيقه جدا ,يوجد باسفلها طبقه اخرى مكونه صخور منصهرة,لذا فالحقيقة التى يغفل عنها البعض بل الكثيرين هى اننا نعيش على جحيم ملتهب, فكل ما قيل بخصوص ذلك هو حقائق علميه رآها العلماء فعلا بالصور.

فالموضوع محل حديثى هو الطبقه الثانية للأرض,تم التوصل اليها بعد قيام العلماء بعمل ثقب فى جزيرة هاواى.
((وجزيرة هاواى هى عبارة عن جزيرة بركانيه تشكلت بفعل انطلاق الحمم المنصهرة وتجمدها ))

تكوين توضيحى
  تثبت مصداقية القرآن الكريم 36c6hzvcow5sm94vrwg.
هذه الصورة تعتبر رسم توضيحى لتبيين مم تتكون الارضبصورة واضحه ووضعت نتيجة اكتشافات وابحاث مستمرة من العلماءفى هذا المجال الذى بين لنا ما لا يمكن تصورة وهو اننا نعيش على قشرة ارضيه تحتها طبقه ثانيه للأرض مكونه من صخور منصهرة.





صخور منصهرة
















هذه صورة للطبقه الثانيه للأرض ,وتم الحصول عليها نتيجة ابحاث العلماء  وقيامهم بعمل ثقب فى جزيرة هاواى ((تكونت نتيجة مباشرة للأنطلاق الحمم المنصهرة وتجمدها))
وفوجىء العلماء بهذه الطبقه المنصهرة فى حالتها الطبيعيه مباشرة بعد اجراء الحفر فى ارض جزيرة هاواى على عمق 2.5 كيلو متر.
فهذا الاكتشاف يذكرنا بأية الله عز وجل التى ذكرها الله تعالى فى كتابه العزيز:.
((أأمنتم من فى السماء أن يخسف بكم الأرض فاذا هى تمور)) سورة الملك ايه 16,.
ومعنى تمور هنا فى لآيه الكريمه أى تضطرب وتميل وتغرق.
فالحقيقه الواضحه هنا ان الله سبحانه وتعالى جل شانه  عالم كل شىء لان كل شىء من صنع الخالق ويخبرنا الله بكل شىء فى كتابه العزيز , وبعد مئآت بل الآف السنين وبعد التطور التكنولوجى وتعدد الابحاث يبدا العلماء باكتشاف ما ذكرة الله فى كتابه العزيز, فماذا لو يتخصص العلماء فى اكتشاف ودراسه القرآن الكريم,,,,.
فالباحثون وجدوا ان هذا الاكتشاف البسيط فرصه للأكتشاف طبقات الأرض,
ومعرفة ان الطبقه الاولى هى عباره عن القشرة الارضيه وهى عبارة عن طبقه تعوم فوق الطبقه الثانيهالكونه من الحمم النصهرة,فلو غاصت الطبه الاولى فى الطبقه الثانيه قليلا ,فسنجد ان سطح الارض سيهتز ونتيجة لذلك سيغرق فى بحر من اللهب.
القشرة الارضيه
وحينئذ يتحقق وعيد الله فى الآيه الكريمه السالف ذكرها فسبحان من ابدع فصور.


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق